وقال لافروف في مستهل مباحثات مع نظيره الجزائري رمطان لعمامرة اليوم في موسكو: "نتابع تطورات الأحداث في الجزائر باهتمام... ونشهد محاولات لزعزعة الوضع هناك ونعارض بشكل قاطع أي تدخل في ما يجري في الجزائر. الشعب الجزائري هو من يقرر مصيره واستنادا للدستور".
من جهته، أكد لعمامرة أن الاحتجاجات التي تشهدها الجزائر تندرج في الشأن داخلي والـ"عائلي"، وعبّر عن ثقته في قدرة الجزائريين أنفسهم على إيجاد حل للمشكلة، مضيفا أن السبيل الوحيد للحل يمر عبر الحوار السياسي الداخلي.
تعليقك